رسائل من مصادر متنوعة

 

الأربعاء، ٤ ديسمبر ٢٠٢٤ م

سآتي بالانتقام، كن قويًا، لا تخف!

رسالة ربّنا يسوع المسيح لأبناء وبنات حمل الله من مريم العذراء، رسولية الرحمة في الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 15 نوفمبر 2024.

 

إشعياء ٦٠: ١-٣: "قومي استنيري لأن نورك قد أتى ومجد الرب يشرق عليكِ. هَا الظلام يغطي الأرض والظلمة تغشى الشعوب، ولكن الرب يشرق عليكِ ويظهر مجده فوقكِ. تأتي الأمم إلى نوركِ وتأتي الملوكُ إلى ضياء طلوعك".

اليوم يا أبناء إرادتي أنا معكم دائمًا أنتظر بصبر عودة أبنائي الذين قبلوا العالم ولم يقبلوني. لقد جئت لأحضر لكم كلمات تشجيع وأمل. نافذة زمنية محددة ستغلق قريبًا، وأفكاركم وأفعالكم وصلواتكم من أجل البشرية تُستخدم لإحداث تحول في القلوب. لا تظنّوا أنني لم أسمع صرخات صغيراتي اللائي اُخذن في الرحم، فقد سمعتها، والعدالة قادمة. هذه النافذة الزمنية المحددة التي تغلق ستجلب عصرًا جديدًا من السلام، وستكون مفتوحة ومتدفقة بمحبتي ورحمتي، لأن روحي ستبث الشفاء والتجديد لأمة احتُجزت رهينةً بقومٍ يريدون خدمة الذات وليس الله. يا أمريكا سوف تتجددين مرة أخرى وسيعطى المجد لله. سترى جميع الأمم وتسمع عظمة شفائكِ بمحبتي ونعماتي المتدفقة إلى بلدانهم أيضًا.

الآباء المؤسسون لأمريكا كانوا رجالًا صالحين، بدأوا رحلتهم بالإيمان، طالبين الحرية والسيادة كما فعل أجدادهم الذين كانوا جزءًا من *العهد الأعظم قبل قرون في إنجلترا. كانت هذه البداية عندما وقف الرجال من أجل الحرية وسعوا إلى الحرية والحريات للبشرية، أرادت البشرية حقًا شيئًا أفضل في الحياة من ملك وقادة مستبدين. عندما اجتمع الناس وتصرفوا بالإيمان، قدموا أفكارهم للكرامة الإنسانية والحرية - العهد الأعظم. هؤلاء يا أبنائي كانوا حجر الأساس لصوت أمريكا الحر الآن أصبح للبشر صوت - إعلان الاستقلال - ومع الله في قلوبهم يقودون الطريق إلى الحرية والاستقلال، يجب أن يستمر هذا يا أبناء. إرادتي هي الطريقة الوحيدة، لأنني أردتُ إعلان الاستقلال هذا، فأنتم يا أبنائي من أمريكا جزءٌ من هذه الهدية العظيمة لإرادتي. قريبًا تأتي المأساة، ولكن من خلال هذه المأساة سيستيقظ العالم ليرى الطبيعة الحقيقية لهؤلاء القادة الشيوعيين الشريرين الذين سلبوا منك كل شيء كافحتَ بجد لتتحرر منه مرة أخرى على يد أحفاد الحرية.

اعلموا أني أعطيتكم أمِّي كحامية لهذه الأرض العظيمة، أمريكا. سترتفع مكانتها وتعطى مكاناً عظيماً من الشرف في أرضكم، أمريكا، لأن أمِّي ستحقق ملكوت القربان المقدس لقلبي وملكوتهما الأقدس سيصبح حقيقة للبشرية جمعاء في هذه الأرض، أمريكا. سوف آتي بالانتقام، كونوا أقوياء ولا تخافوا! هأنذا إلهكم قادمٌ بالانتقام، بجزاء الله (إشعيا ٣٥:٤) وأحضر الحرية لشعبي الذي خدمني وسلك بإرادتي. ثق بي يا أمريكا، أنا معكم دائماً.

يسوع، ملكك المصلوب.

المصدر: ➥www.DaughtersOfTheLamb.com

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية